حياة الفتح
’,، أهلاً .. وسهلاً .. ,’،

,’، (( اسم العضو )) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
حياة الفتح
’,، أهلاً .. وسهلاً .. ,’،

,’، (( اسم العضو )) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
حياة الفتح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حياة الفتح

حياة الفتح في فلسطين والظل العربية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلمرحبا بك  من جديد في منتدى الفتحتسجيل دخول

 

 العقيدة القتالية عند اليهود

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الاستشهادية
المراقب العام
المراقب العام
الاستشهادية


فلسطين

عدد الرسائل : 790
العمر : 40
سمعاتك وشهرتك : 9
تاريخ التسجيل : 12/05/2009

تسميتك
مجموعة كل فلسطيني :

العقيدة القتالية عند اليهود Empty
مُساهمةموضوع: العقيدة القتالية عند اليهود   العقيدة القتالية عند اليهود Emptyالجمعة سبتمبر 17, 2010 3:19 pm


العقيدة القتالية عند اليهود
ليس غريبا القول أن العقيدة القتالية عند اليهود تكمن في أعماق العقلاليهودي الذي أنتج شخصية مميزة إذا ما قورنت بغيرها من البشر فليس هؤلاءبالنسبة لها سوى أغيار (آخرين) أو غوييم (حيوانات برسم الخدمة لليهود).هذه الشخصية التي تمثل انعكاسا لمنظومة أخلاقية وقيمية ليست مستمدة فقطمما قدمته كتبهم المقدسة كالتوراة والأناجيل كتوصيفات لها بل مما صنعتهعقلية الأحبار ومصادر الفكر اليهودي ومرجعياته التي تلائمه مثل هذهالشخصية. وبالتالي فإن أي سلوك يهودي يمكن رده ببساطة إلى التراث اليهودي،سواء كان دينيا أو وضعيا، كأفضل وسيلة في فهم عقيدة اليهود القتاليةوغيرها من العقائد التي يؤمنون بها. نقول هذا ونحن مؤمنون بأن في التوراةربما يكون فيها من كلام الله ما هو صحيح إلا أننا لا نعلمه على وجهاليقين. لكن بالنسبة لهم فهي كلام الله عنهم وبالتالي فما سننقله ليستجنيا ولا عنصرية ضدهم. والحقيقة أن بعض التوصيفات وردت بذات الحروفوالكلمات التي وردت في القرآن الكريم. فإلى أي مدى تبدو سمات الشخصيةاليهودية بموجب التوراة مطابقة للعقيدة القتالية عند اليهود مثلما تتجلىفي حروب إسرائيل مع العرب؟ هذا ما سنحاول بيانه في الصفحات التالية.
جمع أحد الباحثين سلسلة طويلة من السمات التي وردت في الكتاب المقدسبعهديه القديم والجديد، وهي موثقة بالكامل، وقد قمنا بمراجعتها في نسخةإلكترونية وأخرى ورقية ألحقت بالمقالة، ومن الأهمية الإشارة إلى أن مفاتيحالاقتباسات المعتمدة وردت بصيغة: "سطر = رقم الفقرة " و " اسم السفر " ثم"رقم الإصحاح ". وينبغي التنبه إلى أننا استثنينا رقم الصفحة بالنظر إلىتعدد النسخ واختلاف مصدر الطبعة.
ففي التوراة (العهد القديم) وردت توصيفات لهم بأن اليهود شعب:
صلب الرقبة، غليظ آثم وخاطئ، متمرد على الله عاصونلله, قساة القلوب, صلاب القلوب، حرفوا شريعة الله، عقارب، ظالمون، رئيسهمنجس شرير، لا عهد لهم، فاسد زائغ يعبد الأصنام، يستعبدون أبناءالمستوطنين، متذمر شرير، شعب سفاك الدماء، لا رحمة فيهم، شعب زان، يذبحونبعض الأسرى كزكاة، شعب لا يثق بربه، شعب غير شفوق، عنصري، شعب ربا، جيلمتقلب غير أمين، شعب يحب التمثيل بالأسرى، مدمر، لا يعرفون الله، نجس،قتلة الأنبياء، أحمق، إسرائيل زنت مع الحجر والشجر، واش، سارق، غشاش،ملعون، خائن ، يتهمون الرب بالعمى، لا يعرفون الحلال والحرام، ينجس بعضهمبعضا ً بالزنا. وفي الإنجيل (العهد الجديد) وصف اليهود بأنهم: قتلة، أبوهمإبليس، ليسوا شعب الله، يتهمون عيسى بالجنون، أضداد لجميع الناس، شعبكذاب،يحاربون كلا ً منحرية العبادة والأنبياء.
لو تصفحنا أسفار العهد القديم مثل التثنية وحزقيالوأشعيا واللاويين والعدد وآرميا وكثير غيرها لما وجدنا غير لغة القتلوالغدر والخيانة والإبادة الجماعية لكل أشكال الحياة. بل لوجدنا ليس شخصيةيهودية ذات مواصفات دموية إنما نمط حياة لا تتقبله أية نفس بشرية غيراليهود. ولو فتشنا في كل كتب الأرض لكان من المستحيل علينا الحصول علىتوصيف أدق من التوصيف القرآني لما وصفهم رب العزة بالمفسدين في الأرض. إذأن المشكلة لدى اليهود لا تتعلق ببعض جوانب الشخصية أو العقلية أو السلوكالمنبوذ بل تتعلق بسعيهم إلى الإفساد في الأرض. لذا ليس عجيبا أن يمارسواالإبادة ويفتكوا بكل حياة بأبشع الصور، لأن العجب هو ألاّ يفعلوا ذلك.
كل السمات التي ذكرناها آنفا، بلسان كتبهم، تجعل من اليهود الشعب الأشدعنفا والأعظم فسادا وإفسادا بين بني البشر وما دون ذلك هو جهل أو نفاقمفضوح ليس إلا. لكن ما هي علاقة هذه السمات والتوصيفات بالعقيدة القتاليةعندهم؟
من حق اليهود أن يعتقدوا بأنهم قادرون على تحقيق النصر علينا بسهولة لميتوقعوها طيلة حروبهم، لكن ليس من حقهم الزعم بأنهم شجعان أو أبطال أومصلحون حيث لم ترد أية فضيلة بحقهم في الكتاب المقدس ولم يكونوا كذلك فيميادين القتال ولا في ميادين الاجتماع الإنساني. كل ما في الأمر أن الناستوارثوا، عبر التاريخ والأحداث والوقائع الإنسانية والدينية، سمات العقليةاليهودية والشخصية الدموية حين تكون في لحظة استعلاء من الزمن واستبطنوها.وبموجب هذا الاستبطان يتصرف الناس ومنهم الفلسطينيون والعرب كلما هاجمتهمإسرائيل.
كثيرا ما جرى الحديث عن هروب جماعي للفلسطينيين من ديارهم خلال حرب العام1948 وهذا صحيح لا ننكره لأن الفلسطينيين لم يكونوا يمتلكون أسلحة يدافعونبها عن أنفسهم ولا كانت هناك جيوش عربية توفر الحماية لهم. ولعلي عايشتفترة غزو لبنان سنة 1982 ولاحظت عجبا أن تحتل إسرائيل بعض المدن اللبنانيةوالقرى بمجرد مرور بضعة آليات حتى يتوهم الناس أن المدينة أو القرية سقطت.فما أن تدخل آلية مدينة أو قرية حتى تجد الناس وقد أقفلت على نفسهاالأبواب وتملكها الذعر. لكن مثل هذا السلوك لم يكن جبنا بقدر ما كاناستحضارا لما قد تفعله قوة احتلال لا تتمتع بأية روادع أخلاقية حربية أوإنسانية. فكل شيء بالنسبة لها مستباح لاسيما وأن مئات الشهادات عن عملياتقتل وحشية طالت الأطفال بما يفوق تلك التي طالت المحاربين تتواتر تباعا مندير ياسين وقبية وكفر قاسم وبحر البقر وغيرها من عشرات المجازر ضد العزلوالقُصَّر من البشر. والأهم أن اليهود، وبعيدا عن مزاعم الخطر والتهديدالذي قد يتعرضون له، لا يرون أية حرمة أو شفقة في قتل غير اليهوديوالتمثيل به وإفنائه سواء كان طفلا أو شابا أو شيخا أو امرأة، وهذا نص منمئات النصوص المثيلة التي يعملون بموجبها:
" اعبروا في المدينة وراءه واضربوا لا تشفق أعينكم ولاتعفوا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك ولا تقربوا منإنسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي فابتدئوا بالرجال الشيوخ الذين أمامالبيت. وقال لهم نجسوا البيت واملأوا الدور قتلى أخرجوا فخرجوا وقتلوا فيالمدينة - سفر حزقيال: الإصحاح 9".
هكذا يجري تلقين جنودهم كلما خرجوا للحرب، وهو سلوك ليس بدعا في عقيدتهمبل هي تعليمات منصوص عليها في أسفار التوراة تقضي بأن يحضر الحاخامات قبلالحرب ويلقنوا الجنود ما عليهم فعله. لكن بقدر ما يظهرون من القسوة ضدخصومهم بقدر ما هم عليه من جبن عجيب. ولا شك أن الملايين من البشر تابعوااللقطات الحية على الفضائيات وهم يشاهدون الجنود أو المدنيين منهم وهم فيحالة هلع بمجرد سقوط صاروخ في منطقة قد لا يحدث أكثر من أثر صوتي. فبأيةعقيدة يقاتلون وينتصرون إذا كانوا لا يقوون على تحمل صوت انفجار؟!
وحده القرآن الكريم الذي كشف عن عقيدتهم القتالية بشكلصارخ لا يمكن أن نجدها في أي نص آخر. إنهم، بصريح القول الرباني لايقاتلون إلا بعقيدة: " أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ ﴿البقرة:٩٦﴾"، أوبعقيدة: " قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ ". ﴿ الحشر: 14﴾،وبعقيدة: "لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا"﴿الإسراء: 4﴾. هذه الأركان الثلاثة هي قوام العقيدة القتالية لليهود، وفيكل مستوى منها ثمة تفصيلات واسعة النطاق يمكن الإشارة إلى بعضها:
•عقيدة الحرص على الحياة. فمن بين ما تفرضه هذه العقيدة حرص اليهود منذإقامة دولتهم على تأمين المجتمع والدولة وإبعادهما عن قعقعات السلاح عبرجعل ساحة الخصم دائما هي ميدان المعركة … والحيلولة دون وقوع أسرىواسترجاعهم بأي ثمن … وتقليل الخسائر البشرية إلى أدنى مستوياتها … وشنحروب وقائية … وتفعيل الأجهزة الأمنية لتعمل بأقصى طاقاتها … وتجنيدالعملاء وزرع العيون والجواسيس في شتى الأماكن … والأهم في هذه العقيدةعلى الإطلاق هو تجنب القتال التلاحمي.
•عقيدة القرى المحصنة أو من وراء جدر. في عصرنا الراهن تتعلق بالتسلح منحيث الصناعة والتخزين ومن حيث النوعية والحصول على أعلى تكنولوجيا التسلحوالدمار والقتل. لكن جوهر هذه العقيدة تقوم على بذل أقصى الجهود في تجريدالخصم من السلاح أو منعه من التسلح. وهذه العقيدة تكشف عن الجبن العميقلدى اليهود خاصة وأنهم حريصون كل الحرص على خوض قتال محصن ومدجج بالسلاحضد عدو أعزل تماما أو شبه أعزل. هذه المعادلة غير المفهومة أخلاقيا أوموضوعيا أو شرعيا سارية المفعول عندهم في كل زمان ومكان، فأي شرف أو نصريحققونه من ارتكاب المجازر بحق العزل؟ وأي منطق يبرر لهم قتل الأسرى أوالحكم على السجناء بمئات السنين سجنا؟ لا شيء. لكن هذه هي شخصيتهم وهذه هيعقيدتهم.
•عقيدة الإفساد في الأرض والعلو الكبير
هذه عقيدة مستمرة إلى قيام الساعة. والإفساد هنا يشمل المسلمين وغيرالمسلمين مع الإشارة إلى أن المسلمين هم الأكثر استهدافا: "وَلَايَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِاسْتَطَاعُوا". ﴿البقرة: ٢١٧﴾ وعداوة من قبل اليهود:"لَتَجِدَنَّ أَشَدَّالنَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَأَشْرَكُوا " ﴿المائدة٨٢﴾. كما يشمل الأرض بما تحتويه وبما عليها منكائنات حية. لذا فالسؤال الذي يستحق الطرح ليس عما إذا كان هذا هو الإفسادالأول أو الثاني بل فيما إذا كان هذا الإفساد اليهودي الذي تجري وقائعهمنذ عقود قداكتمل في الأرض أم لا؟
أولا: أن الإفساد هو وسيلة اليهود إلى العلو الكبير. ولا بأس من تعددالاجتهادات الفقهية كاعتبار العلو موازٍ للإفساد أو لاحق عليه، فالمهم أنالحدثين (الإفساد والعلو) واقعان لا محالة.
ثانيا: ينبغي التسليم بأن الإفساد اليهودي مسألة من المستحيل الإحاطة بكلمكوناتها. وهذا يعني أنه أقرب إلى نمط حياة شامل يخلو، بالضرورة، من أيإصلاح أو منفعة.
ثالثا: من الأهمية ملاحظة أن الإفساد سيقع في النهاية على الفرد وليس فقطعلى الجماعة. ولا يهم في هذا السياق مسألة الكفر والإيمان. فآية الإفسادلا تتحدث عن وقوعه على جزء من الأرض أو السكان ولو أنها اختصت الأرضالمقدسة بمركز الإفساد.
رابعا: للإفساد آليات ووسائل خفية قلّما تتجلى للمراقب والمتخصص ناهيك عنالعامة من الناس. وغالبا ما نلحظ نتائجه جلية واضحة في صورة مواقف سياسيةأو تحالفات أو توسع في النفوذ أو تواطؤ أو معاندة أو انحلال أخلاقي وشيوعللرذائل وضعف في القيم وهوان وتغييب للدين أو تحريف له أو حتى ردّة عنهوإلحاد بارز وأحقاد بين البشر وعداوات ليس لها ما يبررها كمحاصرة مصر لغزةمثلا.
خامسا: مع كل ذلك فإن كل المؤشرات تدل على أن الإفساد لم يكتمل بعد.فاليهود يحظون حتى الآن بدعم هائل من شتى أنحاء العالم يرافقه علو وهيبةيحسب لها ألف حساب في كافة المحافل الدولية. بل أن شعوبا برمتها تحتفظبعلاقات ود وتحالف ديني تجاه اليهود خاصة في الولايات المتحدة بالرغم منالتحذير التاريخي الذي أطلقه الرئيس الأمريكي بنيامين فرانكلين، قبل مائتيعام، من خطورة توافد اليهود على البلاد واستعباد أهلها.
حين هاجم اليهود الضفة الغربية فيما أسموه بعملية "الحزام الواقي سنة 2001" ترك الجنود بعض العبارات على إحدى شواهد الدمار تقول: "سنعود -we willback"، وعلىجدران بيت عائلة السموني حيث قتل منها أكثر من 30 شخصا خلالالحرب على غزة وضع جنود الاحتلال بصماتهم المعتادة من رسوم وكتابات نقلتهاوكالة الصحافة الفرنسية (فرانس برس) وهي تعكس حقيقة عقائدهم الدموية: "نعم للحرب لا للسلام – Make War Not Peace" و "موتوا جميعا -Die You All"،وأخرى "بإمكانكم أن تفروا لكن ليس بإمكانكم أن تختبؤوا -You can Run ButYou Can’t Hide!" و "العرب بحاجة أن يموتوا -Arabs Needs Die"، و " نحنهنا يا غزة -GAZA HERE WE ARE".
ولما تكون هذه عقيدتهم القتالية فعلينا أن نقبل بها كما هي لأننا سنتلقىإفرازاتها، لكن علينا ألا نستغرب من قسوتهم ودمويتهم، وعلينا أن نعيدالنظر في عقائدنا القتالية وطرق التفكير وفحص ما بدا لنا وكأنها مسلمات أوبديهيات. فما زلنا لم نتعرض لمراحل الإبادة الشاملة التي ظهرت بوادرهاالأولى في بيروت وجنين وغزة، وإذا كنا جديرين بمخاصمة اليهود كشعب تطاولعلى الله وقتل الأنبياء وفتك بالحرث والنسل فلا يعقل أن نقاتلهم بخرافة"سلام الشجعان " و "الشرعية الدولية " و "الحق التاريخي " وما إلى ذلك ممايروق لهم. فمن أراد أن يقاتلهم بذلك فليفعل، لكننا معنيون، على الأقل،بالفهم أننا إزاء طائفة تستطيع لَيّ الكلام أكثر من لَيّ الأعناق. ومعنيونأكثر بالفهم أن البحث عن عقائد اليهود القتالية خارج التوراة ومرجعياتهمسيكون مضيعة للوقت، وسنبقى ندفع الثمن باهظا في الأرواح ما لم نواجه هذهالعقائد بما تستحق.
ويستمر سقوط الأوراق …
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سوسو البدر
المراقب العام
المراقب العام
سوسو البدر


السعودية

عدد الرسائل : 1080
العمر : 33
سمعاتك وشهرتك : 3
تاريخ التسجيل : 14/11/2010

العقيدة القتالية عند اليهود Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة القتالية عند اليهود   العقيدة القتالية عند اليهود Emptyالجمعة نوفمبر 19, 2010 11:08 am

العقيدة القتالية عند اليهود 260409_1218558783
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العقيدة القتالية عند اليهود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العقيدة القتالية للدفاع عن الوطن
» دروس اختراق مواقع اليهود
» مدرسة كتيبة الجرمق/مبادئ الحرب في العقيدة الشرقية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حياة الفتح  :: العلوم العسكرية :: قصص - حكايات - روايات-
انتقل الى: