حياة الفتح
’,، أهلاً .. وسهلاً .. ,’،

,’، (( اسم العضو )) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
حياة الفتح
’,، أهلاً .. وسهلاً .. ,’،

,’، (( اسم العضو )) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
حياة الفتح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حياة الفتح

حياة الفتح في فلسطين والظل العربية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلمرحبا بك  من جديد في منتدى الفتحتسجيل دخول

 

 ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الصاعقة
المراقب العام
المراقب العام
الصاعقة


عدد الرسائل : 971
العمر : 36
سمعاتك وشهرتك : 9
تاريخ التسجيل : 11/05/2009

تسميتك
مجموعة كل فلسطيني :

ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح Empty
مُساهمةموضوع: ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح   ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح Emptyالإثنين أكتوبر 18, 2010 7:04 am

ولد الشهيد جمال عبد الرازق في مخيمالشابورة بمدينة رفح الصمود بتاريخ 2/10/1970م بدأ حياته النضالية مبكراحيث كان يشارك في المظاهرات والمسيرات التي كانت تخرج آنذاك قبل انتفاضةعام 1987م حيث كان ينتمي لحركة الشبيبة الطلابية فكان مخلص ومحب للكفاحوالنضال، عرف منذ صغره أبعاد قضيته وفهم اللعبة ومن ثم التحق بالقيادةالوطنية الموحدة للانتفاضة وعمل فيها ومن ثم عمل مع اللجان الشعبيةالتابعة لحركة فتح، واعتقل بعد ذلك بتهمة المشاركة في تنظيم فتح وحكم عليهبالسجن لمدة ثمانية عشر شهرا أمضاها في سجن النقب الصحراوي، وخرج منالمعتقل وواصل طريقه النضالي الذي بدأه ومن ثم التحق بالقوات الضاربة وبعدذلك الجهاز العسكري لحركة فتح 'الفهد الأسود'، وأصيب خلال الانتفاضةالأولى عدة مرات في المواجهات، ومن ثم اعتقل مرة أخرى على تهمة انتماءهلتنظيم مسلح تابع لحركة فتح ولكنه أمضي أربعون يوما تحت التحقيق في أنصار4 بخان يونس ولم يعترف على شيء وخرج من السجن صامدا شامخا لم يهين أويستكين وواصل طريقه حيث اشترك في عدة عمليات عسكرية على الجيش الإسرائيليوبعد ذلك أصبح مطاردا للجيش الإسرائيلي فكان سؤلا للجناح العسكري في مدينةرفح التابع للفهد الأسود واشترك في عدة عمليات قتالية مع الجيش الإسرائيليمن خلال إلقاء القنابل اليدوية والاشتباكات العسكرية استمر مطارداً لمدة 8شهور وبعد ذلك حاصره الجيش الإسرائيلي في مخيم جباليا للاجئين بتاريخ10/1/ 1992م وقد حكم عليه آنذاك 17 عاما بتهمة انتمائه للفهد الأسودواشتراكه في عدة عمليات أصاب خلالها ضابط وجنديين إسرائيليين أمضى 8 سنواتفي السجن متنقلا بين سجن غزة المركزي وسجن عسقلان وسجن السبع وسجن الرملةومن ثم استقر في سجن نفحة الصحراوي وكان في السجن صامدا صابرا، الكل عرفهوعرف عنه شجاعته وتصديه لإدارة السجن وشرطتها الأوغاد خرج من السجن بتاريخ9/9/1999 وعاد مرة أخرى لطريقه التي سلكها من الكفاح والنضال لأنه عاهدأخيه الشهيد عطايا أبو سمهدانة صديقه الأبدي ورفيق دربه في النضال علىالمضي قدما في الطريق والدرب الذي سار عليه زميله الشهيد عطايا واحمد أبوصهيبان، خرج من المعتقل وانخرط ثانية في المجتمع الذي أحبه وأحب عطائهالمتواصل الذي لا ينتهي.. فعمل مديرا في وزارة الاقتصاد والتجارة ومن ثمالتحق بجامعة القدس المفتوحة ليكمل دراسته الجامعية وكان أحد روادهاواستقطب طلبة جدد في صرح الشبيبة العملاقة، كان له الدور الكبير في مساعدةالطلاب من خلال تقديم المساعدات المالية والإدارية من خلال إدارة الجامعة.شارك في عدة فعاليات شعبية ودائما كان حريصا على المشاركة في كل مهرجاناتواعتصامات الأسرى والمسيرات والمظاهرات المعادية للاستيطان الصهيوني، وماأن اندلعت انتفاضة الأقصى المجيدة حتى هب كالعاصفة يبحث عن قوات الاحتلالفي كل مكان.. شارك في عدة عمليات عسكرية خلال الانتفاضة المتواصلة أبرزهاعملية الحدود مع مصر في منطقة 'الشعوت' وعملية الباص عند المطار وعملياتالعبوات الناسفة عند موراج وكفار داروم والقرارة وغوش قطيف كان دائما شعلةلا تنطفئ لا ينام ولا ييأس كان سلاحه دائما في يمينه قابضا على زناده،وشكل عدة مجموعات مسلحة في رفح وخان يونس، عرف عنه شجاعته وقوتهاللامحدودة، مخلصا لأرواح الشهداء الأبرار الذين سقطوا من قبله ..

حادثة اغتـــياله ..
نشرت صحيفة الإندبندت البريطانية تفاصيل عن إحدى هذه العملية الجبانة فياغتيال القائد جمال عبد الرازق نقلا عن جندي إسرائيلي سابق شارك في عمليةاغتيال في قطاع غزة عام 2000 قتل خلالها ثلاثة من المارة إضافة إلى ناشطينفلسطينيين هما هدف العملية على حد قول الجندي.الجندي رفض الكشف عن هويتهلأنه يعلم أنه توجه له تهم في معظم دول الغرب لأن ما قام به يعد في معظمهذه الدول انتهاك صارخ للقانون الدولي.يقول الجندي إن الفرقة التي كانيعمل بها تلقت تدريبات خاصة على الاغتيالات، لكن العملية التي يتحدث عنهاكان من المفروض أن تكون عملية اعتقال فحسب، وأنهم سيطلقون النار فقط فيحال كان الهدف مسلحا. يقول: 'لقد خاب أملنا حين قيل لنا إنها عمليةاعتقال، لأننا نرغب في القتل.' وبعد ذلك توجهت الوحدة الخاصة إلى غزةبتاريخ 22 تشرين الثاني عام 2000 وأخذت موقعها استعدادا لتنفيذالعملية.كان المستهدف الأول في العملية عسكري فلسطيني، على حد قول الجندي،يدعا جمال عبد الرازق. كان يجلس في المقعد الخلفي في سيارة سوداء من نوعهيونداي التي كان يقودها رفيقه عوني ظهير، وكانوا في طريقهم إلى خان يونس.لم تكن لديهم أية فكرة عن الكمين الذي ينتظرهم عند مفترق موراج على شارعصلاح الدين، وهذا المقطع من الشارع يمر بالقرب من مستوطنة اسرائيلية.اعتاد عبد الرازق أثناء مروره أن يشاهد ناقلة جند مدرعة بجانب الطريق،لكنه هذه المرة لم يكن يعلم أن طاقمها المعتاد تم استبداله بوحدة مظليينخاصة تضم على الأقل اثنين من القناصين المهرة. ويضيف الجندي السابق أنالمخابرات الإسرائيلية (الشين بيت) كانت ترصد كل خطوة يقوم بها عبد الرازقحتى قبل أن يغادر منزله في مدينة رفح بواسطة اتصال مباشر مع اثنين منالعملاء الفلسطينيين أحدهم كانت تربطه صلة قرابة من الدرجة الثانية بالشخصالمستهدف. ويقول الجندي الذي سيقتل عبد الرازق بعد لحظات: 'ذهلت من دقةالتفاصيل التي قدمت للشين بيت. فقد كانوا يعرفون كم تبقى من قهوة فيفنجانه حين غادر المنزل، وبأن برفقته سائق وبأن أسلحتهم كانت في مؤخرةالسيارة وليس داخل السيارة.' ويؤكد الجندي أن الفرقة ولغاية العشرين دقيقةالأخيرة كانت تعلم أنها أمام عملية اعتقال سهلة خصوصا أن معلومات العملاءأكدت أن الأسلحة في مؤخرة السيارة ولن يتمكن المستهدف من استعمالها علىالفور.ثم يضيف أن الأوامر تغيرت فجأة، ويقول: 'أبلغونا أنه سيصل خلالدقيقة وتلقينا أوامر بأنها ستكون عملية اغتيال في النهاية.' وحسب اعتقادالجندي، فإن الأوامر كانت ترد من غرفة عمليات حربية وأن انطباعه بأن 'جميعكبار القادة العسكريين كانوا يشرفون على العملية بما فيهم العميد. ويضيف:'لم يكن الرجلان ليشكا في أي شيء عند اقترابهم من المفترق رغم أن شاحنةكبيرة تابعة للجيش الاسرائيلي تحركت عن جانب الطريق لتعترض طريقهم. لميكونوا ليعرلموا أن هذه الشاحنة مليئة بالجنود المدججين بالسلاح.' لكنالشاحنة، حسب رواية الجندي، تحركت قبل الوقت المحدد، فاعترضت سيارة أخرىإضافة إلى سيارة عبد الرازق، وكانت سيارة تاكسي من نوع مرسيدس تقلبالإضافة إلى سائقها خبازا اسمه سامي أبو لبن 29 عاما، وطالبا اسمه نائلاللداوي 22 عاما. وكانوا في طريقهم من رفح إلى خان يونس لمحاولة شراء قليلمن السولار للمخبز والذي كان نادرا في ذلك الوقت.ومع اقتراب لحظة الحسم،يقول القناص إنه بدأ يرتجف. يقول: 'ما حدث هو أنني كنت أنتظر السيارةوفقدت السيطرة على أرجلي. كنت أحمل بندقية م16 مزودة بمنظار خاص، كان ذلكمن أغرب الأشياء التي حدثت لي في حياتي. شعرت بالتركيز التام، وحين بدأتالسيارات تقترب إذا بها اثنتين وليس واحدة. توقفت الشاحنة وتوقف كل شيء.أمهلونا ثانيتين ثم قالوا: 'أطلقوا النار!' جميعنا سمعنا قائد الفرقةيصرخ: 'أطلقوا النار.''بدأت أطلق النار ، وكذلك فعل الجميع. فقدت السيطرةعلى نفسي. أطلقت 11 رصاصة على رأس عبد الرازق الذي كان في المقعد الخلفيوكان يظهر بوضوح في منظار بندقيتي. استطعت أن أكتفي بطلقة واحدة كفيلةبتصفيته لكنني استمريت بإطلاق النار مدة خمس ثوان. نظرت من خلال منظارالبندقية فشاهدت رأسه ينشطر إلى نصفين. لم يكن ثمة سبب لإطلاق 11 رصاصة.ربما يكون ذلك بسبب الخوف، أو ربما تمشيا مع ما يحدث أمامي، لا أدري لكننيواصلت إطلاق النار.'وحسب ما يتذكر القناص، فإن أوامر إطلاق النار لم تعطللقناصين فقط، بل للجميع. وأنه ليس متأكدا إن كان الجنود الذين داخلالشاحنة قد ظنوا خطئا أن النار أطلقت عليهم من داخل السيارات الفلسطينية.ويضيف القناص أن الجنود بداخل الشاحنة ارتبكوا وأخذوا يطلقون النار فبدأتإحدى السيارتين بالتحرك إلى أن صاح قائد المجموعة 'توقفوا، توقفوا،توقفوا!' وبعد لحظات شاهد القناص الذي يروي القصة أن كلتا السيارتين قداخترقتها زخات الرصاص بما فيها السيارة التي كانت تمر صدفة. يضيف الجنديالإسرائيلي: 'قتل عبد الرازق وسائقه ظهير، وقتل الخباز أبو لبن والطالباللداوي. أما سائق التاكسي ناهد فوجو فنجا بأعجوبة ولم يصب بأذى. أذكر جثةواحدة من الأربعة التي كانت ملقاة على الأرض لأن مشهدها أذهلني. كانت مثلالكيس وكان الذباب يحيط بها من كل جانب. سأل سائل من الذي أطلق النار علىالتاكسي، لكن أحدا لم يجب ذلك السؤال. كان الجميع مرتبكين، كان واضحا أنالتاكسي قد مزقه الرصاص، لكن أحدا لم يعترف بذلك. وحين عدنا إلى القاعدةتقدم اقائد وهنئنا. تلقينا مكالمة هاتفية من رئيس الوزراء ومن وزير الدفاعومن رئيس الأركان جميعهم يهنئوننا قائلين: 'لقد نجحت المهمة نجاحا مطلقا،شكرا لكم.' ويضيف الجندي: ' ومنذ ذلك الوقت عرفت أنهم في غاية السعادة.وكان اهتماهم يتركز على أنه كان ثمة خطر أن يصاب احد الجنود بنيران صديقة.وكان أحد الجنود قد اصيب فعلا من رصاصة مرتدة ، وبعد ذلك نزل أحد الجنودمن الشاحنة وأطلق النار على جثة هامدة ملقاة على الأرض.'يقول القناص إنانطباعه كان أن الاسرائيليين يريدون إرسال رسالة إلى الفلسطينيين وإلىالصحافة مفادها أنهم زادوا وتيرة المعركة. ويقول: 'كانوا يشعرون بنجاحمنقطع النظير، أما أنا فكنت بانتظار تقرير يطرح كافة الأسئلة التي يجب أنتطرح، ويبدي شيئا من الندم على فشل العملية، لكن ذلك لم يحدث. يقول:'كانوا يشعرون بنجاح منقطع النظير، أما أنا فكنت بانتظار تقرير يطرح كافةالأسئلة التي يجب أن تطرح، ويبدي شيئا من الندم على فشل العملية، لكن ذلكلم يحدث. كل ما شعرت به أن الجنرالات أدركوا أنهم حققوا نجاحا سياسيا منخلال العملية.'وبعد الضجة التي أثارتها عملية الاغتيال، حيث وصفها محمددحلان قائد الأمن الوقائي آنذاك 'بالاغتيال البربري'. فسارع العميد دانينافيه قائد القوات الاسرائيلية في غزة إلى إبلاغ الصحافة بأن الجيش كانينوي اعتقال عبد الرازق لكنه أشهر بندقية كلاشنكوف وحاول أن يطلق النارعلى الجنود مما حدا بهم أن يطلقوا النار باتجاه سيارته. كما ادعى نافيه أنالضحيتين الأخريين كانا من عناصر فتح وتربطهما صلة بعبد الرازق. وتنقلالإندبندنت عن والد الطالب الجامعي (اللداوي) أن ابنه تواجد في المكانصدفة ولم تكن تربطه أية علاقة بالمقاومة ز اما سائق التاكسي الذي نجابأعجوبة فقد رفض الحديث مع الصحافة قائلا: 'تريدون أجراء مقابلة معي لكييأتي الجيش افسرائيلي ويقصف منزلي '
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو عمار
المراقب العام
المراقب العام
ابو عمار


عدد الرسائل : 1406
العمر : 39
سمعاتك وشهرتك : 2
تاريخ التسجيل : 04/10/2008

تسميتك
مجموعة كل فلسطيني : المنتدى جميل

ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح   ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح Emptyالأحد أكتوبر 31, 2010 4:09 am

مشكــــــــــــــــــ I love you ـــــــــــــــــــــــــورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfateh.yoo7.com
 
ذكرى استــشهاد القائد البطل// جمال عبد الرازق أسطــورة الفهــد الأسود فى رفـح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة حياة البطل سميح المدهون
» مكياج عيون غادة عبد الرازق
» لا تأسفن على غدر الزمان لطلما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تأسفن على غدر الزمان لطلما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تأسفن على غدر الزمان لطلما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تأسفن على غدر الزمان لطلما رقصت على جثث الأسود كلاب
» رنة موبايل وداعا أيها البطل
» الشهيد القائد عمرو أبو ستة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حياة الفتح  :: شــهـــداءــ الـــوطـــن :: قصص الشهداء-
انتقل الى: