حياة الفتح
’,، أهلاً .. وسهلاً .. ,’،

,’، (( اسم العضو )) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
حياة الفتح
’,، أهلاً .. وسهلاً .. ,’،

,’، (( اسم العضو )) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
حياة الفتح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حياة الفتح

حياة الفتح في فلسطين والظل العربية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلمرحبا بك  من جديد في منتدى الفتحتسجيل دخول

 

 الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الاستشهادية
المراقب العام
المراقب العام
الاستشهادية


فلسطين

عدد الرسائل : 790
العمر : 40
سمعاتك وشهرتك : 9
تاريخ التسجيل : 12/05/2009

تسميتك
مجموعة كل فلسطيني :

الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى    الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Emptyالخميس ديسمبر 02, 2010 4:45 am


الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Mazen6

باع بيته في الدنيا ليشتري بيتاً في لجنة

نابلس - خاص :
منبين أزقة البلدة القديمة و حواريها الضيقة و بيوتها المتلاصقة تشدّ بعضهابعضاً ، يخرج مقاتل شرس عنيد و قائد صنديد من كتائب شهداء الأقصى ليسطّربجهاده أروع أمثلة الإيثار و التضحية في سبيل الله و ليكون من الذين قالالله تعالى فيهم "و من الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله" .
وما كانت نابلس تدري و هي ترقص طرباً على وقع ضربات الاستشهاديين من بينأبنائها في القدس و "تل أبيب" أن فارسها المقدام مازن فريتخ هو من كانينظّم قوافي تلك الملاحم الممهورة بدماء بني صهيون ليغسل بها عار السنينالذي خلفته مؤامرات الغدر في أوسلو و البيت الأبيض .

الميلاد و النشأة :
فييوم مبارك من أيام عام 1978 و لأسرة مجاهدة متواضعة ولد الشهيد مازن فريتخفي بيت بسيط من بيوت حارة الياسمينية على أطراف البلدة القديمة من نابلسليتشكّل به أسرة قوامها عشرة أنفار و لتكتمل به فرحة الوالد الذي ما لبثأن لبى نداء ربه قبل أن يرى طفله و قد أضحى رجلاً من رجال الجهاد و علماًمن أعلام المقاومة .
تميّزشهيدنا منذ صغره بالجرأة و القوة و الشجاعة و قوة الشخصية و تلقّى علومهفي مدرسة ابن الهيثم و درس حتى الصف الأول ثانوي حيث أصابته رصاصة صهيونيةفي ساقه أقعدته عن الدراسة ، بالإضافة إلى سوء الحال و تدهور الأوضاعالمعيشية لينخرط بعد شفائه في ميادين العمل ، و بدأ في مهنة القصارة و أخذعلى عاتقه مسئولية إخوته و أخواته إضافة إلى عمتيه اللتين كانتا تقيمانمعهم في نفس المنزل ، فتحمّل المسئولية مبكراً و كان أهلاً لها خاصة و أنهلم يكن للعائلة معيل سواه بعد أن توفي والده و هو صغير .
نشأشهيدنا النشأة الطيبة الصالحة و تربى على حب الله و رسوله الكريم صلى اللهعليه و سلم فكان ملازماً للمسجد ، ملتزماً بالصلاة يحب الخير و فعله و كانمثالاً للأخلاق الحميدة فأصبح محبوباً بين أهله و جيرانه و رفاقه ، و كانعطوفاً حنوناً على إخوته خصوصاً على أخواته الثلاث ، و يصل رحمه باستمرارو يتفقّد أقرباءه .

انتفاضة الأقصى ... و ضالّته المنشودة :
كانشهيدنا - رحمه الله - عاشقاً لوطنه ، و محباً لبلده عشق الشهادة فكانيتمنّى أن يقضي نحبه شهيداً و عاش على هذا الأمل حتى جاءت انتفاضة الأقصىفوجد فيها ضالته و فرصته السانحة التي لطالما بحث عنها و تمناها بعد سبعسنوات عجاف من سني أوسلو السوداء التي ذاق خلالها الشعب كأس المذلة والهوان .
ومنذ الأسابيع الأولى لانتفاضة الأقصى استعدّ مازن للعمل ، و شمّر عنساعديه ، فقد توفّرت لديه الرغبة و العزيمة ، و لكن كان ينقصه عنصر أساسفي العمل الجهادي ... إلا و هو السلاح ... فكيف يحصل عليه ؟ و من أين لهالمال الكافي لشرائه و هو المكلّف بالنفقة على أهل بيته و مصادر الرزقمحدودة ، و بالكاد تكفي لشراء الأكل و الشراب ؟!! ..
أمامهذه المعادلة العصيبة وقف شهيدنا ناصباً أمام عينيه ميزان العدل الإلهيالذي تكفل بأرزاق العباد و وعد عباده المجاهدين بالخلود في جنات النعيم ،و بكل ثقة و دون تردّد قرّر شهيدنا السير في طريق ذات الشوكة مضحّياًبالغالي و النفيس لإعلان كلمة الله و لدحر الغزاة الغاصبين ، فسارع إلىبيع المنزل الذي اشتراه و لم يكن قد سدّد باقي أقساطه ليشتري بثمنه بندقيةمن طراز (أم 16) و كمية من الذخائر و ليبدأ مشواره الجهادي على بركة الله .
ولم تكد تنقضي أولى سنوات الانتفاضة المباركة حتى أضحى مازن علماً لامعاًمن أعلام الجهاد و المقاومة ، فكان هو دائماً صاحب المبادرة ، فقبلالاجتياح الأول لمدينة نابلس لم يكن هناك أي وجود عسكريّ صهيوني داخلنابلس فكان شهيدنا يذهب إليهم بنفسه ، و تشهد له الطرق الالتفافية والنقاط العسكرية المترامية على قمم الجبال بالعديد من المعارك و الملاحمالبطولية ، و كان يعود منها و لا يُرى عليه أيّ أثر ، حيث كان يبدو بينأهله و جيرانه طبيعياً ، إذ كان يحتفظ بأسرار عمله الجهادي في نفسه .
أحبّمازن الشهداء حبا جماً و كان يبكي على فراقهم و لم تكن هناك جنازة لشهيدإلا و كان هو في مقدّمتها ، و لكن الشيء الذي ميّزه عن غيره أنه لم يكنيحمل سلاحه في تلك الجنازات رياء أو مفاخرة ، و لم يكن يطلق الرصاص فيالهواء كما كان يفعل الكثيرون ، بل إنه كان يمسك بالرصاصة بإصبعه قائلاً :"هذه الرصاصة قد تساوي جندياً صهيونياً في يومٍ من الأيام" ، فكان حريصاًعلى عدم ذهابها في غير مكانها .
وبقي الشهيد يقاتل ببندقيته العزيزة مدة طويلة حتى قبل اجتياح نابلس بأشهرقليلة حيث طوّر أسلوب قتاله و انتقل من مرحلة البندقية إلى مرحلة العقل والهندسة و التكتيك ، و بدأ في إعداد الأحزمة الناسفة ليصبح واحداً من أهمالمطلوبين لقوات الاحتلال التي وضعته في مقدّمة قوائم المطلوبين للتصفيةالجسدية .
وجاء الاجتياح الشامل لمدينة نابلس في نيسان عام 2002 لتبدأ معركة كسرالأذرع بين شهيدنا و قوات الاحتلال التي سارعت و قبل ساعات معدودة من بدءعدوانها على نابلس بقصف منزل مازن في وضح النهار لترتقي عمتاه زها و رشاشهيدتين فيما أصيب شقيقه إيهاب المعتقل حالياً في سجون الاحتلال و نجاالآخر بشار الذي يقبع هو الآخر في سجون الاحتلال ، و نجا هو كذلك رغمإصابته ببعض الشظايا من جراء القصف ، أما أخته الكبرى فقد أصيبت إصابةبالغة .
وما إن دخلت قوات الاحتلال نابلس حتى انقضّ عليهم شهيدنا بكلّ ما أوتي منعدة و عتاد رغم جراحه التي أصيب بها إثر قصف منزله ، لكن فظاعة ما حلّبأهله و بيته جعلته ينفض عن نفسه الغبار ليواصل الطريق الذي اختطه لنفسه... طريق الجهاد و المقاومة .
قضىبعدها مازن عاماً كاملاً من المطاردة و التشرّد ، ذاق خلالها حرارة الصيفو برودة الشتاء ، و كان يقضي معظم لياليه ساهراً يحرس في سبيل الله تارةفي البراري و تارة في الجبال و أخرى على أسطح البنايات يفترش الأرض ويلتحف السماء ، و لشدة حرصه و استعداده للقاء الله في أيّ لحظة كان شهيدنالا يتحرّك نهاراً و لا يبيت ليلاً إلا على وضوء تام . و رغم صعوبة تنقّلهو الخطر الذي كان يحدق به إلا أنه كان يتفقّد أخواته في بيوتهن و يقومبواجبهن على التمام .
كان- رحمه الله - شديد الحرص و الحذر ، و كان صادقاً مع الله فأنقذه الله ذاتليلة من بين أيدي جنود الاحتلال رغم أنهم استولوا على بندقيته العزيزة وكامل ذخيرته و لكن الله هيّأ له بندقية أخرى و أبدله خيراً منها .
شاركشهيدنا في عدة عمليات نوعية ، و أقرّ الجيش الصهيوني بأنه شارك في عملياتقتل ما يزيد على 30 صهيونياً و عشرات الجرحى . و من بين العمليات التيشارك شهيدنا في إعدادها العملية الاستشهادية في التلة الفرنسية بالقدسالمحتلة في صيف عام 2002 و التي قتل فيها أكثر من 7 صهاينة و جرح العشراتمن الصهاينة ، و كذلك العملية النوعية المزدوجة في محطة الباصات المركزيةالقديمة بـ "تل أبيب" مطلع العام الحالي و التي أوقعت ما يزيد عن 23صهيونياً و أصيب نحو 100 بجروح .
ومن المعارك التي قابل شهيدنا جنود الاحتلال وجهاً لوجه كانت معركة بنايةعالول و أبو صالحة وسط المدينة و التي خاضها هو و رفيق دربه الشهيد أحمدجود الله حيث شارك في قتل عددٍ من جنود الاحتلال و جرح آخرين .

و يتحقق حلم الشهادة ..
كانشهيدنا - رحمه الله - يقضي ليله هو و بعض إخوانه المطاردين من منزل لآخر ومن نفق إلى نفق ، و إذا أدرك أنه سيشكّل خطراً على أحد السكان كان يتركذلك البيت حتى لا يتسبّب في إيذائهم أو ضررهم .
كانمازن يتمنى من الله تعالى أن يرزقه الشهادة بصدق ، و كثيراً ما كان يقول :" أخشى أن تنتهي هذه الانتفاضة قبل أن أنال الشهادة" ... فقد كان شهيدنايعشق الشهادة و يتلهف للقاء ربه و صحبة نبيه صلى الله عليه و سلم .
واستمر شهيدنا على هذا الحال إلى أن استقر به المقام مع اثنين من إخوانهالمجاهدين من كتائب القسام و شهداء الأقصى في بناية في منطقة المخفية ،فكان على موعد مع الشهادة في تلك الليلة ، حيث حوصرت البناية و بأعدادضخمة من قوات الاحتلال و دباباته و طائراته المروحية ، و بدأت المعركةبشكلٍ عنيف استعملت خلالها قوات الاحتلال كامل ترسانتها العسكرية مقابلثلاثة من المجاهدين الواثقين بنصر الله ...
لكنالله قدّر أن يصاب رفيقا مازن مبكراً ليقعا في قبضة الاحتلال ، و ليبقى هولوحده يقاتل بضراوة و استبسال منقطعي النظير فقتل منهم ضابطاً كبيراًبرتبة كولونيل و جنديين آخرين أحدهما بحالة خطرة حسب اعترافات الجيشالصهيوني في حينه .
وفي محاولة يائسة طلب الجنود و عبر مكبرات الصوت من مازن الاستسلام محاولينإقناعه بأن لا مجال للاستمرار بعد اعتقال رفيقيه ، و لكن أنى لهم ذلك و هوالذي كان يتمنّى هذه اللحظة ساعة بساعة و كان يدعو الله قائلاً : "اللهمإني أعوذ بك من أن أغتال من فوقي أو من أسفل مني ، و أسألك اللهم أن ألقىالأعداء لقاء ..." .
خاضمازن في تلك الليلة أكثر من اشتباك مع قوات الاحتلال ، و بعد مدة نزل منالبناية و أفلت من حصار الجيش و أصبح بعيداً عن مرماهم ، لكنه كان صادقاًمع الله فقد طلب الشهادة بصدق ، فصعد إلى بناية أخرى و خاض اشتباكاًثانياً رغم إصابته في الاشتباك الأول و طلب من سكان البناية مغادرتها حتىلا يتعرّضوا للأذى ، و رغم أنه فقد بندقيته في البناية الأولى بعد أن أصيب بجروحٍ إلا أنه قرّر مواصلة المعركة فاستلّ مسدسه و أخذ وضعاًمستحكماً على سدة مطبخ إحدى الشقق التي لا يتجاوز ارتفاعها 50 سم إلا أنهوجد فيها بفطنته العسكرية موقعاً استراتيجياً يتصيّد من خلالها جنودالاحتلال كما تصطاد الفئران ، و كان مع كلّ طلقة رصاص من مسدسه يطلقتكبيرة يزلزل بها قلوب الصهاينة .
وبعد أن اشتد غيظ الصهاينة منه ، ما كان منهم إلا أن أطلقوا اتجاهه قذائفدباباتهم لينهوا بها رائعة من روائع البطولة و الفداء التي عرفها تاريخهذا الشعب المجاهد ، ففاضت روحه الطاهرة إلى بارئها .. و أسلم الأمانةلصاحبها .
وما إن انقضت المعركة و انسحبت فلول الجيش الصهيوني من المنطقة حتى هبّتنابلس بشيبها و شبابها و أطفالها و نسائها ليخرجوا الجسد الطاهر من تلكالشقة ، و خرج الآلاف من أهالي المدينة يحملون الجسد الطاهر على الأكتاف وقد مزّقته القذائف و اخترقت إحدى الرصاصات جبينه محدثة فيه ثغرة عميقة .
وهتف المتظاهرون في المسيرة بهتافات التأييد لكتائب المقاومة الفلسطينيةمطالبة إياها بردّ الصاع صاعين ثأراً للشهيد مازن ، فيما هتف آخرونبعبارات تندّد بأبو مازن .. و استقر المتظاهرون بعد مسيرة طويلة فيماتبقّى من منزل الشهيد ليلقي عليه أهله و أحباؤه النظرة الدنيوية الأخيرةقبل أن يفارقوه لينتقل بعدها للمستشفى حتى تتم الإجراءات المتبعة تمهيداًلتشييعه إلى مثواه الأخير .
لقد فقدت نابلس أسداً من أسودها المغاوير ... و فارساً من فرسانها الأشداء و بطلاً من أبطالها العظماء ...
ستبقىذكراك يا مازن مخلدة في قلوب الصغار و الكبار ... و محفورة في أفئدةالثكالى و اليتامى و الأرامل ممن ثأرت لأبنائهن و أزواجهن و آبائهن ... ولن تنساك فلسطين علماً من أعلامها ... و نوراً يضيء للسالكين طريق العزة والكرامة و الإباء .
الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Mazen1

الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Mazen2

الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Mazen3

الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Mazen4

الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Mazen7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سوسو البدر
المراقب العام
المراقب العام
سوسو البدر


السعودية

عدد الرسائل : 1080
العمر : 33
سمعاتك وشهرتك : 3
تاريخ التسجيل : 14/11/2010

الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى    الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  Emptyالخميس ديسمبر 02, 2010 5:07 am

الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى  %D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%87_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%89
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشهيد مازن فريتخ أحد قادة شهداء الأقصى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشهيد نضال عبيات شيخ كتائب شهداء الأقصى
» صورة الشهيد القائد اسامه النمري ابن كتائب شهداء الأقصى رحمه الله _ عنبتا طولكرم
» ها هي كتائب شهداء الأقصى
» كتائب شهداء الأقصى
» يا كتائب شهداء الأقصى رنة mp3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حياة الفتح  :: شــهـــداءــ الـــوطـــن :: قصص الشهداء-
انتقل الى: